قصص نجاح العملاء

الأمر الذي دفعني للاشتراك في البرنامج هو بسبب مروري في مرحلة انتقالية بعد اكمال الدراسة "الزمالة" والحصول على ترقية في الوظيفة "مديرة قسم"، ولكن ماحسيت أن هذا الشيء شغفي أو الشيء اللي أحبه، بالرغم اني حققت الشيء الذي أسعى له ، ولكن ماحسيت أنه ابسطني، شعوري كان عادي وماكنت مستمتعه فيه.

من خلال البرنامج - الحمد لله - تمكنت من الحصول على رؤية واضحة 100% عرفت أرتب أفكاري، عرف ايش هو شغفي الذي سيحقق لي الاستمتاع على المدى البعيد، عرف ايش الشيء اللي ممكن يخلي الحماس عندي يرجع من جديد - وبالخطة كمان - عرفت كيف أحققه على أرض الواقع.

ممتنه جدا لتوسع الوعي الذي حدث لى خلال الجلسات، كوتش مريم ساعدتني في الحصول على اتساع في الرؤية والادراك، اتساع في الوعي، ممتنه أيضا أن كوتش مريم كانت تركز على سلوكيات العميل كجزء مهم لعملية التغيير.

صرت أكثر ثقة في نفسي، وقل مستوى التردد بشكل كبير، أصبحت أدرك مقدار أهميّتي لاصدار القرارات.

صراحة تجربة جديدة بالنسبة لي بس حيل حلوة استمتعت فيها، كان فيها شغلات جديدة حيل.

بالنسبة لي خطوة مو مألوفة - الحمدلله - أحس براحة اني أخذتها.

أنا احس بالفخر أني مشتركة في برنامج مثل هذا، لأنها كانت خطوة جريئة بالنسبة لي، وهتكون بصمة في حياتي مرح أنساها، بالنسبة لنا هذه الخطوة – الاشتراك في البرنامج - شيء غريب.

أقاربي يقطون فلوسهم على الماركات أنا أحب أقط على نفسي، الفلوس هنا مو خسارة، أني أطور من نفسي مو خسارة، الحمد لله على هذا البرنامج صراحة – جديد من نوعة للأمانة، أنا بالساحة ماشفت كوتشنج بهذه الطريقة، البرنامج جاب لي فضول، أبي اعرف شلون – الكوتش – تقدر تاخذ بيدي اني اعرف شغفي، صج فعلا والله أهنيج أن شيء جبار ومو أي أحد يقدر يسويه. الكوتش قدرت أن تعرف عني التفاصيل الدقيقة اللي أنا ماكنت أعرفها عن نفسي، شيء صعب صراحة فأحس أن هذه صج موهبة - عند كوتش مريم - ماشاء الله مو أي أحد يقدر عليها.

التغيير اللي صار فيني واجد كبير خلال 6 شهور.

كنت أعتقد اني فاهمة نفسي وأعرف قيمي ولكن اكتشفت في البرنامج أني في مكان وقيمي في مكان ثاني.

كنت ضايعة لأكثر من عشر سنوات، وفي 2010 أو 2011  بدأت أعلّم نفسي وأفهمها ولكني كنت في حالة تخبط أدخل من شيء لشيء إلى أن بدأت البرنامج مع كوتش مريم في 2022.

 كوتش مريم ساعدتني أكتشف أمور كثير عن نفسي منها:

•  اكتشفت اني كنت مثل الهامستر إلى يدور في الدائرة طول الوقت، وكوتش مريم ساعدتني أن أوقف حالة الركض إلى كنت فيها.
• من 2010 كنت كل شهر إما في دورة أو أقرأ كتاب ولكن ما كنت أستفيد منهم، مع كوتش مريم اكتشفت أني كنت في دائرة الانجاز بدافع الحصول على لفت انتباه الآخرين وليس عشاني.
•  ماكنت حاسه بروحي، كنت بس أشغل نفسي عشان أحصل الشيء الوااو إلى ما أعرف شنو هو كوتش مريم ساعدتني أن روحي ردت.

والله ماكنت أعرف كوتش مريم ولا كنت أتابعها ولكنها ظهرت لي بعد مادعيت ربي أن "يارب دلني على الشخص اللي بوريني الطريق الصحيح" لأني كنت واجد تعبانه ومستنزفه وبعدها كوتش مريم ظهرت لي وبدأت الرحلة الجميلة.