هل تعانين من التسويف؟

أكثر مشكلة يواجهها المهتمين في مجال الوعي وتطوير الذات وألاحظها كثيرا أيضا في عملائي في الكوتشنج هي مشكلة التسويف.

في عقولهم توجد الكثير من الأهداف والخطط، لكن الإنتاجية منخفضة جدا.

كي تكون شخص منجز عليك أولا التحرر من مخاوف العقل الباطن. هناك عدة أسباب تجعل من عقلك حريص جدا على أن يبقيك في حالة من التسويف وقلة الانتاجية:

• الخوف من المجهول (المجهول = خطر)
• التمسك بدائرة الراحة (المألوف = الأمان)
• الخوف من التغيير (التغيير = خطر)
• الخوف من الرفص أو النقد (الوحدة = خطر)
• الخوف من مواجهة التحديات (الخوف من الفشل أو الألم)
• الخوف من النجاح (الظهور = خطر)
• الخوف من الفشل
• الخوف من زيادة المسؤوليات
• قلة الثقة بالنفس والقدرات
• الشعور بعدم الجدارة
• عدم ضمان نجاح النتائج
• فقدان الشغف تجاه المهام المطلوب القيام بها

هل ينطبق عليك أي من هذه الأسباب؟

الخبر المؤسف!

• هو إن كنتِ شخص يستثمر في ذاته، ويهتم في تطوير نفسه، وشغوف في صنع فرق في حياته، ولكن عقلك الباطن مليء بهذه الأفكار والمخاوف، فلن تتمكني من النجاح في التقدم في حياتك بالسرعة والطريقة المناسبة لك.
• سيطرة هذه الأفكار والمخاوف على عقلك الباطن تجعلك شخص مسوف، متردد، غير قادر على اتخاذ القرارات، يترك المهام من دون إنجاز، والنتيجة تكون إضاعة للوقت والجهد والمال وعدم الشعور بالرضا والاشباع الذاتي
• حقيقة .. أي جهد تبذلينه للعمل على أهدافك لن تثمر نتائجه إن لم تبدأي بحرير ذاتك من قيود العقل الباطن. 

هل تعانين من التشتت؟

كي تكون شخص منجز عليك أن تضع عقلك ضمن نظام روتيني يساعده على التركيز والإنجاز، لأن مصادر التشتت وأسباب عدم الإنتاجية كثيرة ومتعددة ومنها:  

• تراكمات المهام المأجلة
• فقدان الحماس
• العيش في الماضي
• الانشغل بتحقيق أهداف الآخرين
• الشعور بالكسل والخمول
• ظهور المعرقلات
• عدم وضوح الهدف
• تعدد الإهتمامات
• عدم الشعور بالقيمة أو الجدوى

هل لديك خطة إسبوعية أو شهرية لتحقيق أهدافك؟

معظم الناس لا تملك خطة واضحة لحياتها، ناهيك عن خطة واضحة لإسبوعها. المعظم يسير في هذه الحياة بشكل روتيني اعتيادي غير واعي. قلة هم من يضعون خطة إسبوعية أو شهرية واعية ومرتبطة بأهدافهم الشخصية التى يرغبوا في العمل عليها.

أنا لا ألومك على عدم وضع خطة شهرية أو إسبوعية لحياتك، لأن مسألة التخطيط مسألة ليست يسيرة، حيث أن هناك عوامل كثيرة يمكن أن تأثر بها، لكن أريد منك فقط أن تتذكري عدد المرات التى وعدت فيها نفسك أن تلتزمي نحو أهدافك ولكنك لم تفي بهذه الوعود.

محزن ذلك الشعور صحيح؟

الآن تخيلي لو كان هناك نظام يساعدك في التخطيط والتنفيذ، نظام يساعدك في الخروج من دائرة الراحة ويعينك على التقدم في حياتك، فكيف سيكون أثر ذلك النظام على حياتك؟

مرحباً بك

أنا مريم الخواجه، وأتطلع لأن أكون جزءاً من رحلتك في اكتشاف نظام الإلتزام والإنجاز المناسب لك!

فبصفتي كوتش لقيادة الذات الحقيقية، فأنا هنا لمساعدتك في اكتشاف الأساليب المحفزة لكِ للإنجاز، ومن ثم دعمك للعمل على تصميم وصنع حياتك.  

ككوتش محترف:

1. سأطرح عليك الأسئلة العميقة التى تساعدك في اكتشاف مخاوف عقلك الباطن والتى تمنعك من الإلتزام والإنجاز. 

2.  سأقدم لك بيئة آمنة تتضمن أعضاء آخرين يشتركون معك في نفس الأهداف. فلن تتطوري من خلال رحلتك الخاصة في الكوتشنج فقط، وإنما من رحلة باقي الأعضاء أيضا.

3. سوف أشجعك وأحتفل معك بالإجراءات التي اخترتِ القيام بها وقمتي بتطبيقها بالفعل. 

4. سأعمل معك من خلال جلسات إسبوعية جماعية على مدار 4 جلسات في الشهر، حيث سأساعدك من خلال أسئلة وأدوات الكوتشنج، أن تتقدمي في جوانب حياتك المهمة بالنسبة لكِ.

فما رأيك في ذلك؟ 

الخطوة الثانية: 

بعد ملء النموذج سأتواصل معك لتحديد موعد مكالمة هاتفية وتقييم مدى استعدادك وملائمة هذا البرنامج لأهدافك.

الخطوة الثالثة: 

تحديد مدة الالتزام والمتابعة التى ترغبي فيها لنفسك واختيار باقة الاشتراك التى تتيح لك ذلك. 

الآن أنت أكثر اطمئنان لهذا القرار ... 💪 فإذا كنت مستعدة لخوض رحلة تحرير ذاتك وصنع حياتك، فسيسعدني التعاون معك.

كل ماعليك فعله هو البدء في ملء نموذج الاشتراك ومن ثم سيتم التواصل معك لأتعرف عليك بشكل أكبر 😍....  

 عدد المقاعد محدود جدا من أجل ضمان الجودة وإعطاء كل مشتركة مساحتها الخاصة في التعبير

تقدم الجلسات بشكل مباشر كل يوم أربعاء لمدة ساعتان

  From 7 June to 30 Aug  2023 

 احرصى على حجز مقعدك

فأنا متشوقة كثيرا لرؤيتك في البرنامج